خاطبوا الناس على قدر عقولهم
خير الكلام ما قل وجل ودل ولم يمل
جالس العقلاء أعداء كانوا أم أصدقاء فإن العقل يقع على العقل
إذا انت أكرمت الكريم ملكته وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا
إذا رأيت نيوب الليث بارزة فلا تظنن أن الليث يبتسم
لا تنه عن خلق وتأتي مثله عار عليك إذا فعلت عظيم
ومن هاب أسباب المنايا ينلنه ولو رام أسباب السماء بسلم
إن الذي يصحبك لا ينصحك والذي ينصحك لا يصحبك
المرء بأصغريه لسانه وقلبه
هم يحسدوني على موتي فوا أسفا حتى على الموت لا أخلو من الحسد
إذا الإيمان ضاع فلا حياة ولا دنيا لمن لم يحي دينا
أيهذا الشاكي وما بك داء كن جميلا ترى الوجود جميلا
رب أخ لم تلده أمك
ما قد ندمت على سكوتي مرة ولكم ندمت على الكلام مرارا
من صبر غنم ومن تفكر علم
من جار على صباه .. جارَتْ عليه شيخوخته
لا تنظر إلى صغر الخطيئة .. ولكن انظر إلى عظم من عصيت
يوم العدل على الظالم .. أشد من يوم الجور على المظلوم
إذا جارَيْتَ فى خُلُقِ دنيئاً فأنت ومن تُجَارِيْهِ سواءُ
ذو العقل يشقى فى النعيم بعقله. . وأخو الجهالة فى الشقاوة ينعم
إذا كانت النفوس كباراً . . تعبت فى مرادها الأجسام
تعبٌ كلها الحياة فما أعجب .. إلا من راغب فى ازدياد
وعليا أن أسعى . . ولكن ليس عليا أدراك النجاح
ألا ليت الشباب يعود يوماً . . فأخبره بما فعل المشيبُ
إحذر عدوك مرة واحذر صديقك ألف مرَّة . . فلربما انقلب الصديق فكان أعلم بالمضرة